5 Easy Facts About السعي للكمال Described

مارس ذلك مرارًا وتكرارًا إلى أن يدركك شعور بالراحة في ارتكاب الأخطاء.
استشارات نفسية استشارات دعوية استشارات اجتماعية استشارات علمية
قضاء ٣٠ دقيقة في كتابة رسالة بريد إلكتروني تتكون من جملتين وإعادةِ صياغتها.
بعد أن تعلم بدقَّة ماهيَّة هذا الدافع، يجب عليك أن تُخضِعه لمحاكمة عقليّة عادلة، وتسأل نفسك:
التركيز على النتائج: بدلاً من الاستمتاع بتنفيذ الخطوات التي تؤدي إلى النجاح والتعلم منها، يركز الشخص المثالي على الناتج النهائي فقط ويعطيه أهمية كبرى ولا يصرف انتباهه إلى إكمال المهام الأخرى على أكمل وجه.
زوجي يطلب مني أشياء غريبة في الفراش الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
من أجل أن تنزع عن ذاتك ثوبها الوسواسي، ليكون كلُّ شيء من حولك في حالة مثالية، توجد عدّة أساليب من الممكن أن تحقِّق ذلك:
بينما تعمل على ذلك، يوصى بإجراء مراجعة أسبوعية تفكر فيها في تقدمك. حاول الحصول على مسافة نفسية واسأل نفسك: "هل كان هناك أي شيء تجنبه هذا الأسبوع خوفًا من ارتكاب الأخطاء؟ هل كانت هناك أشياء لم يكن فيها كمالي يستحق العناء؟ هل كانت هناك أوقات هذا الأسبوع عندما اتخذت إجراءً، رغم شعوري بعدم اليقين، وانتهى بي الأمر بتحريك الأمور إلى الأمام؟ تذكر أن هدفك هو أن تتعلم أين يكون للكمالية تأثير إيجابي وأين لا يكون كذلك، وأن كل الأشياء تستغرق وقتًا لإتقانها، فحتى هذا المقال لم يكتب إلا بعد أن حذفت مسودات عديدة.
وهذا الحديثُ - سلَّمك الله - يَصْلُح أن تجعله مَنجى لحياتك الدينية والعمَليَّة والعلميَّة؛ فرسولُ الله صلى الله عليه وسلم حضَّ أولًا على السداد، وهو: الإصابةُ في جميع الأقوال والأعمال والمقاصد، كمَن يرمي السهم فيُصيب، وفي الصحيح عن عليٍّ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال له: ((قل: اللهم اهدِني وسدِّدني، واذكُرْ بالهدى هدايتك الطريق، والسَّداد سداد السَّهم)).
بعد انقر هنا ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
لذا بدلاً من التركيز على الخطأ الذي حدث، لماذا لا تقر بكل الأشياء التي تقوم بها على نحو صحيح؟ افعل ذلك على الأقل قبل محاولة اكتشاف كيفية إجراء تحسينات في المستقبل؛ وليكن شعارك الجديد: "التقدم لا الكمال".
مشاركات الزوار وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن
اكتشف الأمر الذي يقودك إلى طلب الكمال، وعليك معرفة ما يدفعك نحو هذا الكمال.
إن وجدت طريقك إلى هذا المقال، فيعني هذا أنَّك تعدُّ نفسك تنشد الكمال؛ وإن كنت تقرأ عن كيفية التوقف عن كونك كذلك، فأنت تعلم أيضاً أنَّ دافعك نحو الكمال قد يكون نقمة بقدر ما هو نعمة.